منتديات مواد الاجتماعيات



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات مواد الاجتماعيات

منتديات مواد الاجتماعيات

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات مواد الاجتماعيات


    استمرار الأوراش الكبرى رغم تغيير الحكومة

    Admin
    Admin
    Admin
    Admin


    الدولة : استمرار الأوراش الكبرى رغم تغيير الحكومة 710
    عارضة الطاقة :
    استمرار الأوراش الكبرى رغم تغيير الحكومة Left_bar_bleue90 / 10090 / 100استمرار الأوراش الكبرى رغم تغيير الحكومة Right_bar_bleue

    عدد المساهمات : 9005
    نقاط : 19215
    تاريخ التسجيل : 10/08/2010

    استمرار الأوراش الكبرى رغم تغيير الحكومة Empty استمرار الأوراش الكبرى رغم تغيير الحكومة

    مُساهمة من طرف Admin السبت يناير 07 2012, 11:56

    استمرار الأوراش الكبرى رغم تغيير الحكومة 13219732491

    استمرار الأوراش الكبرى رغم تغيير الحكومة

    استمرار الأوراش الكبرى رغم تغيير الحكومة 3625813-5280444

    أكد مسؤول حكومي ل"كود"، أن مشاريع ما يسمى بـ"الأوراش الكبرى المهيكلة" ستستمر على عهد حكومة عبد الإله بنكيران. هذه المشاريع التي انطلقت في عهد حكومات كان يعارضها حزب العدالة والتنمية الإسلامي الذي يقود الحكومة الجديدة. "لدينا ملاحظات حول توزيع مداخيل هذه المشاريع فقط" يوضح المصدر ل"كود". باسثتناء زلة لسان لحسن الداودي الذي انتقد مشروع "تي جي في" قبل أن يتراجع عنه بسرعة، حرص عبد الإله بنكيران على إظهار نيته في ضمان استمرارية الاختيارات الاقتصادية الكبرى للمملكة خلال مرحلة تشكيل الحكومة.

    من تجليات ذلك محاولات بنكيران المتعددة لإقناع عزيز أخنوش بالمشاركة في حكومته والاستمرار في تولي وزارة الفلاحة، هو الذي أشرف على إنطلاق "المخطط الأخضر" على عهد الحكومة السابقة. في حين تكفلت المؤسسة الملكية بضمان استمرارية مشاريع القطاع السياحي بتعيين الملك لوزير السياحة السابق مستشارا في ديوانه.

    بنكيران كان يتمنى أن يشارك الاتحاد الاشتراكي في حكومته حتى يستمر إشراف أحمد رضا الشامي، وزير الصناعة والتكنولوجيا الحديثة في الحكومة المنتهية ولايتها، على المشاريع التي أطلقها في المجال الصناعي. حزب العدالة والتنمية لم يكن يبذل طاقة كبيرة في معارضة هذه المشاريع الكبرى أو مناقشة منهجية إعداد هذه المشاريع خارج الحكومة وعدم خضوعها للنقاش داخل البرلمان قبل اعتمادها، بقدر ما كان يخصص كل مجهوده لمحاربة حرية التعبير وحقوق المرأة. الإسلاميون يخيبون بذلك ظن بعض الأوساط التي رأت فيهم حزبا قادرا على ضمان قدر من الاستقلالية عن القصر تمكنه من مراجعة الاختيارات الاقتصادية الكبرى للمملكة.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 26 2024, 11:45