إذا أحب الله شخصا ابتلاه !
و الإعاقة ابتلاء و قدر علينا التعايش معه
سيدنا يعقوب نبي الله ابتلاه الغفار الرحيم بالعمي بكاءا على سيدنا يوسف
و سيدنا موسى كان مثلعثما
و أشرف الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم كان يتيما
و سيرة أشرف الكائنات : الأنبياء
كانت حافلة بالإبتلاءات
ورغم ذلك صنعوا من الليمون شرابا حلوا , صنعوا المعجزات
و رسموا لنا الحياة بأجمل الألوان
و في وقتنا الحالي
تطور الطب و تقدمت الوسائل
و الصعب هان !
إلا أن النفس علت و لم تعد ترضى بالواقع
بل
ضعف الإيمان
و لا نحمد الله في الضراء و نسينا أن الإبتلاءات اختبارات
علينا أن نقول اللهم اجعلها كفارة للذنوب
خلاصة القول : الحياة تجارب و امتحانت لصبرنا و الصبر مفتاح الفرج
لا معا حتى نقوي قلوبنا و أن لا نجعل الإعاقة تؤثر على نفسيتنا
فالإنسان ضعيف و خالقه القوي رازقه
للنقاش المفتوح :
مارأيكم في الإبتلاءات و كيف يجب على المعاق أن يحافظ على صحته النفسية ؟
منقول