[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أريد ابني متفوقاً
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حينما ينجح الطفل يزداد طموحه وتقوى ثقته بنفسه، ويحس بأنه ذو قيمة بين أصدقائه وعائلته وأنه أصبح محط الاحترام والتقدير من قبل الجميع خصوصاً الوالدين, لذا يتوجب على الأسرة أن تبحث عن الحوافز والوسائل التي تساعد على تحقيق النجاح، لأن هذا الأخير لا يمكن أن يتحقق إن لم تكن هناك جهود متضافرة بين الأسرة والمدرسة
مفاتيح التفوق:
الثقة بالنفس:
و هي أول مفاتيح النجاح في حياة الطفل، وللوالدين الدور الكبير في زرع هذه الثقة في نفس الطفل, وذلك بإعطاء آرائه وإنجازاته, سواء المتعلق منها بالدراسة أو غيرها,قيمة وقدراً قصد الدفع به للمزيد من العطاء، بدل الاستهزاء به ونعته بالصفات السلبية كأن تقول له الأم أو الأب مثلاً: يا غبي، يا !!ول، أنت لا تفهم شيئاً، أو تحط من مرتبته فتقول له : فلان أحسن منك, إلى غيرها من الألقاب التي من شأنها أن ت!!ر وتحطم نفسية الطفل فتدفعه إلى التقاعس والاستسلام وعدم التفكير في النجاح،لأنه أصبح في نظره بعيد المنال بعدما حادت الأسرة عن التوجيه الصحيح.
التشجيع والثناء:
في داخل كل طفل طاقة هائلة،لكنها تحتاج إلى الشرارة التي تفجرها، والطفل في مسيرة حياته الدراسية لن يقوى على المثابرة والإجتهاد بدون هذه الطاقة .
يقول أحد المفكرين:" إن الشعلة الهائلة هي نتاج شرارة صغيرة", وللأسرة في هذا الجانب الدور الأساسي في تدعيم الطفل من خلال إحياء طاقته، وبث روح العمل الجاد والرغبة في التحصيل العلمي في نفسه .
الطفل بطبيعته يحتاج إلى محفزات مادية ومعنوية، وقد يستجيب للتوجيهات بصورة أفضل عند وجود هذه المحفزات المشجعة, فبدل من إجبار الإبن على الحفظ أو الإنجاز للحصول على أفضل النتائج، ترضي الوالدين فقط، يستحسن تحبيب ذلك كله له بطرق سهلة وسليمة والتي يعد التشجيع من أبرزها ومن أمثلة الحوافز المشجعة:
- البحث عن نقاط القوة في الطفل وتعزيزها وتنميتها .
- تشجيع الطفل على مواصلة الدراسة بضرب الأمثلة النموذج، وذكر العناصر الناجحة في الدراسة.
- ربط الدراسة وأهدافها بمحاربة الجهل في كل المجالات واعتبارا لعلم نور الحياة، وع!!ه الجهل القاتل للأفراد والأمم
الرفع من معنويات الإبن وتشجيعه بهدايا رمزية بين الفينة والأخرى عند قيامه بعمل مفرح.
- احترام أوقات لعبه وراحته، فذلك مما يشجع على الدراسة.
- عدم الطعن في المؤسسة والمدرسين أمام الإبن، لأن ذلك ينع!! سلباً على نفسيته فينقص اهتمامه وانشغاله بالدراسة .
أريد ابني متفوقاً
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حينما ينجح الطفل يزداد طموحه وتقوى ثقته بنفسه، ويحس بأنه ذو قيمة بين أصدقائه وعائلته وأنه أصبح محط الاحترام والتقدير من قبل الجميع خصوصاً الوالدين, لذا يتوجب على الأسرة أن تبحث عن الحوافز والوسائل التي تساعد على تحقيق النجاح، لأن هذا الأخير لا يمكن أن يتحقق إن لم تكن هناك جهود متضافرة بين الأسرة والمدرسة
مفاتيح التفوق:
الثقة بالنفس:
و هي أول مفاتيح النجاح في حياة الطفل، وللوالدين الدور الكبير في زرع هذه الثقة في نفس الطفل, وذلك بإعطاء آرائه وإنجازاته, سواء المتعلق منها بالدراسة أو غيرها,قيمة وقدراً قصد الدفع به للمزيد من العطاء، بدل الاستهزاء به ونعته بالصفات السلبية كأن تقول له الأم أو الأب مثلاً: يا غبي، يا !!ول، أنت لا تفهم شيئاً، أو تحط من مرتبته فتقول له : فلان أحسن منك, إلى غيرها من الألقاب التي من شأنها أن ت!!ر وتحطم نفسية الطفل فتدفعه إلى التقاعس والاستسلام وعدم التفكير في النجاح،لأنه أصبح في نظره بعيد المنال بعدما حادت الأسرة عن التوجيه الصحيح.
التشجيع والثناء:
في داخل كل طفل طاقة هائلة،لكنها تحتاج إلى الشرارة التي تفجرها، والطفل في مسيرة حياته الدراسية لن يقوى على المثابرة والإجتهاد بدون هذه الطاقة .
يقول أحد المفكرين:" إن الشعلة الهائلة هي نتاج شرارة صغيرة", وللأسرة في هذا الجانب الدور الأساسي في تدعيم الطفل من خلال إحياء طاقته، وبث روح العمل الجاد والرغبة في التحصيل العلمي في نفسه .
الطفل بطبيعته يحتاج إلى محفزات مادية ومعنوية، وقد يستجيب للتوجيهات بصورة أفضل عند وجود هذه المحفزات المشجعة, فبدل من إجبار الإبن على الحفظ أو الإنجاز للحصول على أفضل النتائج، ترضي الوالدين فقط، يستحسن تحبيب ذلك كله له بطرق سهلة وسليمة والتي يعد التشجيع من أبرزها ومن أمثلة الحوافز المشجعة:
- البحث عن نقاط القوة في الطفل وتعزيزها وتنميتها .
- تشجيع الطفل على مواصلة الدراسة بضرب الأمثلة النموذج، وذكر العناصر الناجحة في الدراسة.
- ربط الدراسة وأهدافها بمحاربة الجهل في كل المجالات واعتبارا لعلم نور الحياة، وع!!ه الجهل القاتل للأفراد والأمم
الرفع من معنويات الإبن وتشجيعه بهدايا رمزية بين الفينة والأخرى عند قيامه بعمل مفرح.
- احترام أوقات لعبه وراحته، فذلك مما يشجع على الدراسة.
- عدم الطعن في المؤسسة والمدرسين أمام الإبن، لأن ذلك ينع!! سلباً على نفسيته فينقص اهتمامه وانشغاله بالدراسة .