[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
المِحْرَار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
المحرار الطبي
المِحْرَار أو مقياس الحرارةهو أداة صغيرة تُستخدم لقياس درجات حرارة الغازات والسّوائل والمواد الصلبة. ويستعمل المحرار (مقياس درجة الحرارة) كثيرا في الطب لقياس درجة حرارة المرضى ومتابعة رعايتهم الصحية. وفي العالم الغربي لا يخلو بيت من المحرار الطبي للطوارئ، كما تستخدم أنواع أخرى لقياس درجة حرارة الطقس، وتوضع هذه في الخارج (خارج النوافذ أو الأبواب). إذ لها أهميتها من ناحية معرفة نوع الملبس الملائم للخروج.
تاريخ تطور المحرار
إن أول من ابتكر المحرار (مقياس الحرارة) هو العالم الإيطالي جاليليو في القرن السادس عشر، لكنه كان ضخماً ويتطلب وقتاً طويلاً لقياس الحرارة، وكان من الصعب نقله من مكان لآخر.
ابتكر جأبريل فهرنهايت محرارا آخر في القرن الثامن عشر، كان أصغر في الحجم، لكنه ظل وسيلة غير عملية لقياس الحرارة.
أما أول مقياس شبيه بالأنواع المستخدمة حالياً فهو من ابتكار العالم الإنجليزي توماس كليفورد البوت في العام 1876.
اعتمد عمل هذا المحرار ولأول مرة على استخدام الزئبق ومقارنة درجة تمدده بدرجة حرارة الجسم، كما بلغ طوله حوالي 15 سم.
فكرة عمل المحرار (مقياس الحرارة)
وقد بُني المحرار على أساس الحقيقة العلمية أن الخواص الفيزيائية للمواد تتغيّر بتغيُّر درجات الحرارة، مثل تمدد الجسم بارتفاع درجة حرارته.
وتشمل الخواص الفيزيائية للمادة المتغيّرة مع درجة الحرارة، حجم السائل، وحجم الجسم الصلب ،وأكبر تغير يحدث يحدث بتغير حجم العازات مع درجة الحرارة، إذ يزيد حجم الغاز بنسبة 1/273 من حجمه لكل درجة مئوية يرتفعها أو لكل درجة كلفن. ومن الخواص الأخرى التي تتغير بتغير درجة الحرارة المقاومة، أي مقاومة سريان التيار الكهربائي في المواد والفلزات.
أنواعه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صور مختلف لمقايس الحرارة في القرن التاسع عشر.
وهناك عدة أنواع من المحارير نذكر الأساسية منها:
المحارير التشويهية (ثنائية الفلز)
المحارير الكهربائية
المحارير الرقمية
المحارير الأحادية الاستعمال
محارير البلور السائِل
المِحْرَار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
المحرار الطبي
المِحْرَار أو مقياس الحرارةهو أداة صغيرة تُستخدم لقياس درجات حرارة الغازات والسّوائل والمواد الصلبة. ويستعمل المحرار (مقياس درجة الحرارة) كثيرا في الطب لقياس درجة حرارة المرضى ومتابعة رعايتهم الصحية. وفي العالم الغربي لا يخلو بيت من المحرار الطبي للطوارئ، كما تستخدم أنواع أخرى لقياس درجة حرارة الطقس، وتوضع هذه في الخارج (خارج النوافذ أو الأبواب). إذ لها أهميتها من ناحية معرفة نوع الملبس الملائم للخروج.
تاريخ تطور المحرار
إن أول من ابتكر المحرار (مقياس الحرارة) هو العالم الإيطالي جاليليو في القرن السادس عشر، لكنه كان ضخماً ويتطلب وقتاً طويلاً لقياس الحرارة، وكان من الصعب نقله من مكان لآخر.
ابتكر جأبريل فهرنهايت محرارا آخر في القرن الثامن عشر، كان أصغر في الحجم، لكنه ظل وسيلة غير عملية لقياس الحرارة.
أما أول مقياس شبيه بالأنواع المستخدمة حالياً فهو من ابتكار العالم الإنجليزي توماس كليفورد البوت في العام 1876.
اعتمد عمل هذا المحرار ولأول مرة على استخدام الزئبق ومقارنة درجة تمدده بدرجة حرارة الجسم، كما بلغ طوله حوالي 15 سم.
فكرة عمل المحرار (مقياس الحرارة)
وقد بُني المحرار على أساس الحقيقة العلمية أن الخواص الفيزيائية للمواد تتغيّر بتغيُّر درجات الحرارة، مثل تمدد الجسم بارتفاع درجة حرارته.
وتشمل الخواص الفيزيائية للمادة المتغيّرة مع درجة الحرارة، حجم السائل، وحجم الجسم الصلب ،وأكبر تغير يحدث يحدث بتغير حجم العازات مع درجة الحرارة، إذ يزيد حجم الغاز بنسبة 1/273 من حجمه لكل درجة مئوية يرتفعها أو لكل درجة كلفن. ومن الخواص الأخرى التي تتغير بتغير درجة الحرارة المقاومة، أي مقاومة سريان التيار الكهربائي في المواد والفلزات.
أنواعه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صور مختلف لمقايس الحرارة في القرن التاسع عشر.
وهناك عدة أنواع من المحارير نذكر الأساسية منها:
المحارير التشويهية (ثنائية الفلز)
المحارير الكهربائية
المحارير الرقمية
المحارير الأحادية الاستعمال
محارير البلور السائِل