[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
العوامل الطبيعية المؤثرة في الزراعة
* السطح
ويؤثر، بشكل مباشر وغير مباشر، في الإنتاج الزراعي، ويتمثل المباشر في تحديد انحدار السطح لسمك التربة وحالة الصرف، فالانحدار الشديد يؤدي إلى انجراف التربة بسهولة، وخاصة في حالة وجود مياه جارية، بينما يساعد استواء السطح على تكوين التربة بسمك كبير، مما يُسهم في نجاح الزراعة. إلاّ أن الاستواء التام يصعب من عملية صرف المياه الزائدة عن حاجة المحاصيل، لذا، فالاستواء التام للسطح يحول دون نجاح الزراعة إلا لبعض المحاصيل، مثل: محصول الأرز، الذي يحتاج إلى سطح مستو، يحول دون صرف المياه طوال فترة النمو، ويعد السطح ذو الانحدار الخفيف أكثر ملاءمة لقيام الزراعة ونجاحها، وخاصة لمحصول مثل القطن، إذ لابد من زراعته في حقول، تتسم بانحدار سطحها بدرجة كافية، تسمح بسرعة صرف المياه الزائدة عن حاجته. أما التأثير غير المباشر، فيتمثل في النطاقات السهلية، التي تتركز بها الزراعة أكثر منها في النطاقات الجبلية.
* المناخ
يعد من أهم العوامل الطبيعية، التي تؤثر في الإنتاج الزراعي، وخاصة الحرارة، التي تؤدي دوراً مؤثراً في النشاط الحيوي للتربة، إضافة إلى أن لكل نبات حدّاً أدنى من درجة الحرارة، لا يمكن النمو إذا ما انخفضت عنه، لتجمد المياه في ساق النبات، كما أن للنبات حدّاً أقصى، لا يمكن أن يعيش إذا ما ارتفعت عنه، لذبول الأوراق وتساقطها، فيتمثل الحد الأدنى للحرارة لمحصول القطن مثلاً في 12 ْ مئوية، والحد الأقصى في 38 ْ مئوية، ودرجة الحرارة المثلى في 24 ْ مئوية. كما أن للمطر أهمية خاصة في المناطق، التي لا يجري بأراضيها مجاري نهرية، كما هو الحال بالنسبة للزراعة العربية، التي تعتمد في أغلب مساحتها على المطر.
* التربة
ويقصد بها الطبقة السطحية، التي تكونت، نتيجة تحلل الصخور والموارد العضوية، وتؤدي التربة دوراً مهماً في اختيار نوع المحاصيل، التي يمكن زراعتها، فالتربات الطينية الثقيلة القوام، مثلاً، تجود فيها زراعة بعض المحاصيل، مثل الذرة، وقصب السكر، وتجود زراعة القطن في التربة الطينية المتوسطة القوام.
العوامل الطبيعية المؤثرة في الزراعة
* السطح
ويؤثر، بشكل مباشر وغير مباشر، في الإنتاج الزراعي، ويتمثل المباشر في تحديد انحدار السطح لسمك التربة وحالة الصرف، فالانحدار الشديد يؤدي إلى انجراف التربة بسهولة، وخاصة في حالة وجود مياه جارية، بينما يساعد استواء السطح على تكوين التربة بسمك كبير، مما يُسهم في نجاح الزراعة. إلاّ أن الاستواء التام يصعب من عملية صرف المياه الزائدة عن حاجة المحاصيل، لذا، فالاستواء التام للسطح يحول دون نجاح الزراعة إلا لبعض المحاصيل، مثل: محصول الأرز، الذي يحتاج إلى سطح مستو، يحول دون صرف المياه طوال فترة النمو، ويعد السطح ذو الانحدار الخفيف أكثر ملاءمة لقيام الزراعة ونجاحها، وخاصة لمحصول مثل القطن، إذ لابد من زراعته في حقول، تتسم بانحدار سطحها بدرجة كافية، تسمح بسرعة صرف المياه الزائدة عن حاجته. أما التأثير غير المباشر، فيتمثل في النطاقات السهلية، التي تتركز بها الزراعة أكثر منها في النطاقات الجبلية.
* المناخ
يعد من أهم العوامل الطبيعية، التي تؤثر في الإنتاج الزراعي، وخاصة الحرارة، التي تؤدي دوراً مؤثراً في النشاط الحيوي للتربة، إضافة إلى أن لكل نبات حدّاً أدنى من درجة الحرارة، لا يمكن النمو إذا ما انخفضت عنه، لتجمد المياه في ساق النبات، كما أن للنبات حدّاً أقصى، لا يمكن أن يعيش إذا ما ارتفعت عنه، لذبول الأوراق وتساقطها، فيتمثل الحد الأدنى للحرارة لمحصول القطن مثلاً في 12 ْ مئوية، والحد الأقصى في 38 ْ مئوية، ودرجة الحرارة المثلى في 24 ْ مئوية. كما أن للمطر أهمية خاصة في المناطق، التي لا يجري بأراضيها مجاري نهرية، كما هو الحال بالنسبة للزراعة العربية، التي تعتمد في أغلب مساحتها على المطر.
* التربة
ويقصد بها الطبقة السطحية، التي تكونت، نتيجة تحلل الصخور والموارد العضوية، وتؤدي التربة دوراً مهماً في اختيار نوع المحاصيل، التي يمكن زراعتها، فالتربات الطينية الثقيلة القوام، مثلاً، تجود فيها زراعة بعض المحاصيل، مثل الذرة، وقصب السكر، وتجود زراعة القطن في التربة الطينية المتوسطة القوام.