[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الظواهر الجوية العنيفة والتغير المناخي
نعمان عابد حسين شحادة
الجزيرة نت - المعرفة - تحليلات - الخميس 30/9/1431 هـ - الموافق 9/9/2010 م
- الانحباس الحراري
- الانحباس الحراري والتغير المناخي
- التغير المناخي والظواهر الحالية
تعاني مناطق متعددة من العالم في هذه الأيام من ظواهر جوية متباينة، ولكنها تمتاز جميعها بالعنف الشديد وبآثارها التدميرية العنيفة.
وأبرز تلك الظواهر:
- الأمطار الموسمية العنيفة التي تعرضت لها باكستان منذ 12 يوليو/تموز، وتسببت في حدوث فيضانات هائلة ألحقت بإقليم السند دمارا واسعا، وأدت إلى وفاة أكثر من ألفي شخص وشردت أكثر من عشرين مليون شخص، ودمرت مدنا وقرى كثيرة، وألحقت بالبنى التحتية وبالزراعة والسكن وطرق المواصلات وغيرها دمارا هائلا.
- موجات الحر العنيفة المتلاحقة التي شهدتها روسيا وتسببت في حرائق هائلة وألحقت بالمناطق التي تعرضت لها دمارا واسعا، وأدت إلى تناقص إنتاج الحبوب في روسيا بنسبة 6.6%. وقد وصلت درجة الحرارة خلالها حدودا لم يتم تسجيلها منذ بداية عمليات الرصد الجوي قبل أكثر من 130 عاما.
- موجات الحر العنيفة التي تعرضت لها الأقطار الواقعة في الحوض الشرقي للبحر المتوسط مثل الأردن وفلسطين وسوريا ولبنان، والتي وصلت درجات الحرارة العظمى في بعض أيامها حدودا لم تصل إليها منذ سنوات عدة، مما جعل النصف الأول من العام الحالي 2010 الأشد حرارة منذ عشرات السنين.
- الفيضانات التي تعرضت لها موريتانيا وسببت خرابا ودمارا واسعين.
- الجفاف الذي تتعرض له المناطق الواقعة جنوب الصحراء الكبرى في أفريقيا.
- الفيضانات والانزلاقات الأرضية التي تعرضت لها الصين بسبب الأمطار الغزيرة التي تسببت في مقتل أكثر من 300 شخص.
الظواهر الجوية العنيفة والتغير المناخي
نعمان عابد حسين شحادة
الجزيرة نت - المعرفة - تحليلات - الخميس 30/9/1431 هـ - الموافق 9/9/2010 م
- الانحباس الحراري
- الانحباس الحراري والتغير المناخي
- التغير المناخي والظواهر الحالية
تعاني مناطق متعددة من العالم في هذه الأيام من ظواهر جوية متباينة، ولكنها تمتاز جميعها بالعنف الشديد وبآثارها التدميرية العنيفة.
وأبرز تلك الظواهر:
- الأمطار الموسمية العنيفة التي تعرضت لها باكستان منذ 12 يوليو/تموز، وتسببت في حدوث فيضانات هائلة ألحقت بإقليم السند دمارا واسعا، وأدت إلى وفاة أكثر من ألفي شخص وشردت أكثر من عشرين مليون شخص، ودمرت مدنا وقرى كثيرة، وألحقت بالبنى التحتية وبالزراعة والسكن وطرق المواصلات وغيرها دمارا هائلا.
- موجات الحر العنيفة المتلاحقة التي شهدتها روسيا وتسببت في حرائق هائلة وألحقت بالمناطق التي تعرضت لها دمارا واسعا، وأدت إلى تناقص إنتاج الحبوب في روسيا بنسبة 6.6%. وقد وصلت درجة الحرارة خلالها حدودا لم يتم تسجيلها منذ بداية عمليات الرصد الجوي قبل أكثر من 130 عاما.
- موجات الحر العنيفة التي تعرضت لها الأقطار الواقعة في الحوض الشرقي للبحر المتوسط مثل الأردن وفلسطين وسوريا ولبنان، والتي وصلت درجات الحرارة العظمى في بعض أيامها حدودا لم تصل إليها منذ سنوات عدة، مما جعل النصف الأول من العام الحالي 2010 الأشد حرارة منذ عشرات السنين.
- الفيضانات التي تعرضت لها موريتانيا وسببت خرابا ودمارا واسعين.
- الجفاف الذي تتعرض له المناطق الواقعة جنوب الصحراء الكبرى في أفريقيا.
- الفيضانات والانزلاقات الأرضية التي تعرضت لها الصين بسبب الأمطار الغزيرة التي تسببت في مقتل أكثر من 300 شخص.