[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قبيلة صنهاجة
صنهاجة (أو قبائل صنهاجة كما هو متداول) هي واحدة من أكبر الإتحادات القبائلية الأمازيغية العربية في شمال غرب أفريقيا كمثيلتيها قبائل زناتة و مصمودة.
تقع قرية صنهاجة قرب مدينة صفرو المغربية بحوالي خمس كيلومترات فقط، وهي تتواجد على الطريق الرئيسية صفرو بولمان. قرب قرية صنهاجة يوجد قريتان هما بوخرفان وسيدي يوسف بن أحمد. أغلبية سكان قرية صنهاجة هم من الامازيغلغة أمازيغية ' الدارجة '. توجد مساحات شاسعة من الأراضي الصالحة للزراعة وتعتمد على السقي بالمياهالخضروات. كما أن أشجار الزيتون موجودة بكثرة في صنهاجة. وعدد سكانها حسب إحصائيات 2004 (غير مثبتة) 11.292 نسمة وتبعد صنهاجة عن مدينة فاس
38 كيلومتر وعن مدينة بولمان 70 كيلومتر. وتعرف هذه القرية بإنتاجها لمادة
الجير التي تستعمل لصباغة الجدران. يصدر الجير إلى غالبية المدن المغربية
منها الدار البيضاء ويتكلمون الجوفية، وأيضا بعض والرباط والناظور
استقرت قبائل صنهاجة في بداياتها في شمالي الصحراء الكبرى. وبعد وصول
الإسلام ، أصبحوا منتشرون أيضا في بلاد السودان (أي على ضفاف نهري السنغال والنيجر). بدأت قبائل صنهاجة تستقر تلقائيا في الأطلس المتوسط منذ القرن التاسع للميلاد ، كما في جبال الريف وعلى الساحل الأطلسي للمغرب. جزء من الصنهاجيين استقروا في شرق الجزائر (كُتامة) ، ولعبوا دورا هاما في وصول الفاطميين للسلطة. سلالات صنهاجية مثل الزيريون و الحماديون حكموا في إفريقية حتى القرن الثاني عشر.
قبيلة صنهاجة
صنهاجة (أو قبائل صنهاجة كما هو متداول) هي واحدة من أكبر الإتحادات القبائلية الأمازيغية العربية في شمال غرب أفريقيا كمثيلتيها قبائل زناتة و مصمودة.
تقع قرية صنهاجة قرب مدينة صفرو المغربية بحوالي خمس كيلومترات فقط، وهي تتواجد على الطريق الرئيسية صفرو بولمان. قرب قرية صنهاجة يوجد قريتان هما بوخرفان وسيدي يوسف بن أحمد. أغلبية سكان قرية صنهاجة هم من الامازيغلغة أمازيغية ' الدارجة '. توجد مساحات شاسعة من الأراضي الصالحة للزراعة وتعتمد على السقي بالمياهالخضروات. كما أن أشجار الزيتون موجودة بكثرة في صنهاجة. وعدد سكانها حسب إحصائيات 2004 (غير مثبتة) 11.292 نسمة وتبعد صنهاجة عن مدينة فاس
38 كيلومتر وعن مدينة بولمان 70 كيلومتر. وتعرف هذه القرية بإنتاجها لمادة
الجير التي تستعمل لصباغة الجدران. يصدر الجير إلى غالبية المدن المغربية
منها الدار البيضاء ويتكلمون الجوفية، وأيضا بعض والرباط والناظور
استقرت قبائل صنهاجة في بداياتها في شمالي الصحراء الكبرى. وبعد وصول
الإسلام ، أصبحوا منتشرون أيضا في بلاد السودان (أي على ضفاف نهري السنغال والنيجر). بدأت قبائل صنهاجة تستقر تلقائيا في الأطلس المتوسط منذ القرن التاسع للميلاد ، كما في جبال الريف وعلى الساحل الأطلسي للمغرب. جزء من الصنهاجيين استقروا في شرق الجزائر (كُتامة) ، ولعبوا دورا هاما في وصول الفاطميين للسلطة. سلالات صنهاجية مثل الزيريون و الحماديون حكموا في إفريقية حتى القرن الثاني عشر.