[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اختيار أنسب الرموز الكارتوجرافية (الرسومية) لرسم الخرائط
في بيئة نظم المعلومات الجغرافية
Appropriate Selection of Cartographic Symbols In a GIS Environment
1. الخلاصة
نظام المعلومات الجغرافية GIS أصبح السائد في معظم المهن المتخصصة عبر العديد من قطاعات الأعمال. و نتيجة لذلك، أصبح المستخدمين منتجين للخرائط. صنعت الخرائط في القدم من قبل رسامي الخرائط، الذين سبق تدريبهم في مجال تصميم الخرائط. وكان عملهم يتركز حول عرض المعلومات المكانية، إن هذه البيانات المختارة فعالة وتنقل للعرض النهائي. في هذه الورقة سوف نتعرف على عدة طرق لرسم الخرائط ومنهجية لاستخدام الرموز. إن المنهجية تُعرف وتُحدد الخطوات المتميزة التي ينبغي تباعها عند اتخاذ القرار بشأن أنسب الرموز استخداما، ومع الرأي القائل إن العناصر المكانية للمعلومات الشاملة يجب أن تكون مقدمة بشكل فعال. Wood's (1972) نموذج الاتصال لرسم الخرائط يستخدم كنموذج الذي يصور نية رسامين الخرائط لنقل الواقع إلى خرائط. منهجية اختيار الرموز تتمثل بالتصنيف الأولي للبيانات إلى أنواع من المعلومات. أنواع المعلومات هي ذات صلة لتصور خصائص المستخدم التي ترتبط بالرموز المختارة. هذه الرموز تسمى بالمتغيرات البصرية. وهي طرق أو أدوات متاحة لرسم الخرائط.
2. المقدمة
نظام المعلومات الجغرافية GIS هي تقنية سريعة النمو والتطور و أداة تستخدم من قبل العديد من الفنيين وغير الفنيين. و تستخدم تقنية نظم المعلومات الجغرافية تقريبا في جميع قطاعات الأعمال حيث تجرى اتخاذ القرارات على المدى الطويل للعمليات التجارية. ويصرف النظر عن النصوص الطبيعية وسمة المعلومات التي ترتبط عادة مع مساعدة عمليات صنع القرار. نظم المعلومات الجغرافية تعرض العناصر المكانية على هيئة معلومات. و من ثم، محلل نظم المعلومات الجغرافية ينبغي أن يضمن الفوائد التي تم الحصول عليها من عرض المعلومات المكانية والتحقق تلقائيا من قبل المستخدمين النهائيين الذين يستفيدون من نتائج نظم المعلومات الجغرافية.
كاتب هذه الورقة يؤكد على الحاجة إلى تطبيق مبادئ اختيار الرموز لرسم الخرائط في نتائج نظم المعلومات الجغرافية. وهذا أمر مهم لان مع قدوم برمجيات سطح المكتب رسم الخرائط (Desktop Mapping) التي تتيح لأي شخص يسعى لها و مكتبة الرموز الأصلية في وظائف البرمجيات. وقد يزيد من تعقيد مشكلة الاختيار الأنسب للرموز. فعلى سبيل المثال، معظم (Desktop GIS) لديها وحدة إنتاج حيث المستخدمين لديهم القدرة على عرض النتائج باستخدام الرموز المتاحة من النظام المكتبي. وعادة ما تكون الاختيارات على أساس تجربة والأفضلية للشخص العارض للخريطة. على هذا النحو، سهولة في التلوين، الرموز و شكل النص تطبق على الخرائط لتصبح ذاتيه.
منذ أن كان المستخدمين ينفقون 80% من التكلفة في تنفيذ نظام المعلومات الجغرافية الشاملة لحصر البيانات (Aronoff 1993) ثم الاستفادة الكاملة ينبغي أن تعمل النتائج النهائية لنظام المعلومات الجغرافية. تقريبا في جميع تطبيقات نظم المعلومات الجغرافية النتيجة النهائية هي الخريطة، التي يمكن أن تكون منتجات مطبوعة أو( softcopy ). في مثل هذه الحالات يجب أن تنقل النتائج إلى المستخدم، إن المعلومات الواردة في هذا النحو يمكن بسهولة تفسيرها و بقدر الإمكان، وتتصل مع الواقع. العرض النهائي للنتائج يمكن أن يكون له تأثير وفعالية في استخدام النتائج. في هذا الصدد، هناك حاجة لوعي المستخدمين لمبادئ رسم الخرائط في اختيار الرموز.
المراد في تقديم هذه الورقة هو عرض الأدوات الأساسية التي يستخدمها رسامي الخرائط وإلى وصف منهجية انتقاء ما هو مناسب للرموز. و استنادا إلى اختيار انتقاء الرموز، المزيد من المعلومات يمكن أن يستدل عليها من عرض النتيجة. فعلى سبيل المثال، خريطة الكثافة السكانية لا تظهر الكثافة فقط ولكن تظهر أيضا النسق المكاني مثل التوزيع والمناطق ذات التركيز العالي. ليست هذه سوى بعض من كثير من المعلومات الإضافية التي يتم الحصول عليها من الخرائط. (Cassettari 1993) أضاف بأن لرسامين الخرائط منظور، ويشمل التصور والعمليات البصرية التي تسمح للمستخدمين لتحديد الأنماط وخلقها، والتلاعب في الصور العقلية. في هذا الصدد، منذ أن أصبح تقديم الخرائط بشكل من خلال استخدام مختلف البرمجيات، تقع المسؤولية الآن على مستخدم نظم المعلومات الجغرافية ليتعلم ويطبق المفاهيم والأدوات المستخدمة من قبل رسامي الخرائط.
اختيار أنسب الرموز الكارتوجرافية (الرسومية) لرسم الخرائط
في بيئة نظم المعلومات الجغرافية
Appropriate Selection of Cartographic Symbols In a GIS Environment
1. الخلاصة
نظام المعلومات الجغرافية GIS أصبح السائد في معظم المهن المتخصصة عبر العديد من قطاعات الأعمال. و نتيجة لذلك، أصبح المستخدمين منتجين للخرائط. صنعت الخرائط في القدم من قبل رسامي الخرائط، الذين سبق تدريبهم في مجال تصميم الخرائط. وكان عملهم يتركز حول عرض المعلومات المكانية، إن هذه البيانات المختارة فعالة وتنقل للعرض النهائي. في هذه الورقة سوف نتعرف على عدة طرق لرسم الخرائط ومنهجية لاستخدام الرموز. إن المنهجية تُعرف وتُحدد الخطوات المتميزة التي ينبغي تباعها عند اتخاذ القرار بشأن أنسب الرموز استخداما، ومع الرأي القائل إن العناصر المكانية للمعلومات الشاملة يجب أن تكون مقدمة بشكل فعال. Wood's (1972) نموذج الاتصال لرسم الخرائط يستخدم كنموذج الذي يصور نية رسامين الخرائط لنقل الواقع إلى خرائط. منهجية اختيار الرموز تتمثل بالتصنيف الأولي للبيانات إلى أنواع من المعلومات. أنواع المعلومات هي ذات صلة لتصور خصائص المستخدم التي ترتبط بالرموز المختارة. هذه الرموز تسمى بالمتغيرات البصرية. وهي طرق أو أدوات متاحة لرسم الخرائط.
2. المقدمة
نظام المعلومات الجغرافية GIS هي تقنية سريعة النمو والتطور و أداة تستخدم من قبل العديد من الفنيين وغير الفنيين. و تستخدم تقنية نظم المعلومات الجغرافية تقريبا في جميع قطاعات الأعمال حيث تجرى اتخاذ القرارات على المدى الطويل للعمليات التجارية. ويصرف النظر عن النصوص الطبيعية وسمة المعلومات التي ترتبط عادة مع مساعدة عمليات صنع القرار. نظم المعلومات الجغرافية تعرض العناصر المكانية على هيئة معلومات. و من ثم، محلل نظم المعلومات الجغرافية ينبغي أن يضمن الفوائد التي تم الحصول عليها من عرض المعلومات المكانية والتحقق تلقائيا من قبل المستخدمين النهائيين الذين يستفيدون من نتائج نظم المعلومات الجغرافية.
كاتب هذه الورقة يؤكد على الحاجة إلى تطبيق مبادئ اختيار الرموز لرسم الخرائط في نتائج نظم المعلومات الجغرافية. وهذا أمر مهم لان مع قدوم برمجيات سطح المكتب رسم الخرائط (Desktop Mapping) التي تتيح لأي شخص يسعى لها و مكتبة الرموز الأصلية في وظائف البرمجيات. وقد يزيد من تعقيد مشكلة الاختيار الأنسب للرموز. فعلى سبيل المثال، معظم (Desktop GIS) لديها وحدة إنتاج حيث المستخدمين لديهم القدرة على عرض النتائج باستخدام الرموز المتاحة من النظام المكتبي. وعادة ما تكون الاختيارات على أساس تجربة والأفضلية للشخص العارض للخريطة. على هذا النحو، سهولة في التلوين، الرموز و شكل النص تطبق على الخرائط لتصبح ذاتيه.
منذ أن كان المستخدمين ينفقون 80% من التكلفة في تنفيذ نظام المعلومات الجغرافية الشاملة لحصر البيانات (Aronoff 1993) ثم الاستفادة الكاملة ينبغي أن تعمل النتائج النهائية لنظام المعلومات الجغرافية. تقريبا في جميع تطبيقات نظم المعلومات الجغرافية النتيجة النهائية هي الخريطة، التي يمكن أن تكون منتجات مطبوعة أو( softcopy ). في مثل هذه الحالات يجب أن تنقل النتائج إلى المستخدم، إن المعلومات الواردة في هذا النحو يمكن بسهولة تفسيرها و بقدر الإمكان، وتتصل مع الواقع. العرض النهائي للنتائج يمكن أن يكون له تأثير وفعالية في استخدام النتائج. في هذا الصدد، هناك حاجة لوعي المستخدمين لمبادئ رسم الخرائط في اختيار الرموز.
المراد في تقديم هذه الورقة هو عرض الأدوات الأساسية التي يستخدمها رسامي الخرائط وإلى وصف منهجية انتقاء ما هو مناسب للرموز. و استنادا إلى اختيار انتقاء الرموز، المزيد من المعلومات يمكن أن يستدل عليها من عرض النتيجة. فعلى سبيل المثال، خريطة الكثافة السكانية لا تظهر الكثافة فقط ولكن تظهر أيضا النسق المكاني مثل التوزيع والمناطق ذات التركيز العالي. ليست هذه سوى بعض من كثير من المعلومات الإضافية التي يتم الحصول عليها من الخرائط. (Cassettari 1993) أضاف بأن لرسامين الخرائط منظور، ويشمل التصور والعمليات البصرية التي تسمح للمستخدمين لتحديد الأنماط وخلقها، والتلاعب في الصور العقلية. في هذا الصدد، منذ أن أصبح تقديم الخرائط بشكل من خلال استخدام مختلف البرمجيات، تقع المسؤولية الآن على مستخدم نظم المعلومات الجغرافية ليتعلم ويطبق المفاهيم والأدوات المستخدمة من قبل رسامي الخرائط.