[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مدينة الداخلة
الداخلة، هي ثاني أكبر مدينة بالصحراء المغربية. يسكنها حوالي 40 ألف نسمة.
من برنامج أبواب المدينة : الداخلة
خلال هذا الجزء الجديد من برنامجكم أبواب المدينة، يدعوكم سعيد بلفقير وفريقه إلى رحلة جديدة هذه المرة باتجاه مدينة الداخلة للتعرف على تاريخ المدينة وعادات سكانها.
الجمعة 10 نونبر في 9 و10 دقائق ليلا
في إطار استراتيجية البرمجة القائمة على القرب وترجمة الإرادة الملكية المتمثلة في تجسيد سياسة التنمية والتقدم ببلادنا، أطلقت القناة الثانية برنامجا جديدا يركز، هذه المرة، على المدن المغربية.
هذا البرنامج، الذي تمتد حلقاته في حدود عشرة أشهر ابتداء من مارس 2006، يهدف إلى إبراز مميزات كل مدينة على المستويات التراثية والثقافية والاقتصادية والبشرية، وكذا مؤهلاتها التنموية.
ومن شأن هذا البرنامج القائم على الاكتشاف والمنافسة بين المدن، أن يساهم في التعريف بكل مدينة لسكانها أولا ولباقي المواطنين المغاربة ثانيا، وذلك من خلال النبش في ذاكرتها والتعريف بالأسر العريقة المشهورة فيها، وزيارة مواقعها التاريخية صحبة شخصيات ملمة بالموضوع. وعبر ذلك، يمكن لنقاط القوة أن تشكل نموذجا جديرا بالاقتداء من لدن سائر المدن، فيما يتم التطرق لنقاط الضعف من خلال إبراز ما يجب التركيز عليه من أجل التنمية والتطوير والتحسيس المستمر.
هذه الأهداف التي تحذو فريق البرنامج في عملية اكتشاف المدن، تعد فرصة لإعطاء القدوة ومدعاة للفخر والتحسيس بالمواطنة والانخراط في كل مشاريع التنمية وكذا مسارات التطور التي سيعمل البرنامج على إبرازها خلال تنقله عبر أزيد من ثلاثين مدينة مغربية.
وسيتم إشراك كل الفاعلين في المدينة بروح من التوازن والمسؤولية، مع تجنب كل سجال أو أي توظيف لهذا البرنامج خارج نطاق التعريف بمدننا وبثرائنا الرمزي وتنوعنا التراثي والحضاري، كما سيتم التركيز على قيم المواطنة والانخراط في مشروع التنمية. فللبرنامج، أيضا، مهمة تحسيسية موجهة بالخصوص إلى الشباب، من أجل تشجيعهم على الانخراط أكثر في عملية تقييم وتنمية مدنهم ومناطقهم والمصالحة مع العمل السياسي وتدبير الشأن المحلي.
وعلى غرار "روح المقاولة ـ شالنجر" الذي حالفه نجاح كبير، فإن برنامج "أبواب المدينة" يجمع بين أسلوب "تلفزيون الواقع" ـ فيما يخص طابعه التحفيزي ـ ونمط برامج البحث والاكتشاف.
إنه دعوة للسفر في مدننا ومناطقنا. حيث سيجوب المشاهدون رفقة البرنامج مختلف جهات بلادنا، من الشمال إلى الجنوب ومن الشرق إلى الغرب، مع الحرص على التناوب بين أقاليم المملكة عن طريق توازن خلاّق بين المدن الكبيرة والصغيرة
مدينة الداخلة
الداخلة، هي ثاني أكبر مدينة بالصحراء المغربية. يسكنها حوالي 40 ألف نسمة.
من برنامج أبواب المدينة : الداخلة
خلال هذا الجزء الجديد من برنامجكم أبواب المدينة، يدعوكم سعيد بلفقير وفريقه إلى رحلة جديدة هذه المرة باتجاه مدينة الداخلة للتعرف على تاريخ المدينة وعادات سكانها.
الجمعة 10 نونبر في 9 و10 دقائق ليلا
في إطار استراتيجية البرمجة القائمة على القرب وترجمة الإرادة الملكية المتمثلة في تجسيد سياسة التنمية والتقدم ببلادنا، أطلقت القناة الثانية برنامجا جديدا يركز، هذه المرة، على المدن المغربية.
هذا البرنامج، الذي تمتد حلقاته في حدود عشرة أشهر ابتداء من مارس 2006، يهدف إلى إبراز مميزات كل مدينة على المستويات التراثية والثقافية والاقتصادية والبشرية، وكذا مؤهلاتها التنموية.
ومن شأن هذا البرنامج القائم على الاكتشاف والمنافسة بين المدن، أن يساهم في التعريف بكل مدينة لسكانها أولا ولباقي المواطنين المغاربة ثانيا، وذلك من خلال النبش في ذاكرتها والتعريف بالأسر العريقة المشهورة فيها، وزيارة مواقعها التاريخية صحبة شخصيات ملمة بالموضوع. وعبر ذلك، يمكن لنقاط القوة أن تشكل نموذجا جديرا بالاقتداء من لدن سائر المدن، فيما يتم التطرق لنقاط الضعف من خلال إبراز ما يجب التركيز عليه من أجل التنمية والتطوير والتحسيس المستمر.
هذه الأهداف التي تحذو فريق البرنامج في عملية اكتشاف المدن، تعد فرصة لإعطاء القدوة ومدعاة للفخر والتحسيس بالمواطنة والانخراط في كل مشاريع التنمية وكذا مسارات التطور التي سيعمل البرنامج على إبرازها خلال تنقله عبر أزيد من ثلاثين مدينة مغربية.
وسيتم إشراك كل الفاعلين في المدينة بروح من التوازن والمسؤولية، مع تجنب كل سجال أو أي توظيف لهذا البرنامج خارج نطاق التعريف بمدننا وبثرائنا الرمزي وتنوعنا التراثي والحضاري، كما سيتم التركيز على قيم المواطنة والانخراط في مشروع التنمية. فللبرنامج، أيضا، مهمة تحسيسية موجهة بالخصوص إلى الشباب، من أجل تشجيعهم على الانخراط أكثر في عملية تقييم وتنمية مدنهم ومناطقهم والمصالحة مع العمل السياسي وتدبير الشأن المحلي.
وعلى غرار "روح المقاولة ـ شالنجر" الذي حالفه نجاح كبير، فإن برنامج "أبواب المدينة" يجمع بين أسلوب "تلفزيون الواقع" ـ فيما يخص طابعه التحفيزي ـ ونمط برامج البحث والاكتشاف.
إنه دعوة للسفر في مدننا ومناطقنا. حيث سيجوب المشاهدون رفقة البرنامج مختلف جهات بلادنا، من الشمال إلى الجنوب ومن الشرق إلى الغرب، مع الحرص على التناوب بين أقاليم المملكة عن طريق توازن خلاّق بين المدن الكبيرة والصغيرة